مركز الأخبار كل الأخبار من كل المواقع-واس، ماب، سبق القمة- أنحاء - جميع حقوق الأخبار محفوظة للمواقع الأصل ، هنا نقل آلي فقط.. |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-01-26, 03:43 PM | #1 |
:: نقل آلي للأخبار ::
|
أمجد طه: إيران و روسيا يستغلان حوار أستانة لتحويل سنة سوريا لأقلية
#أمجد_طه لـCNN: #إيران و #روسيا يقومان بتطهير عرقي ويستغلان الهدنة وحوار آستانة لتهجير السنة بـ #سوريا وتحويلهم لأقلية.#السعودية @cnnarabic pic.twitter.com/RwPEN34NZLماب نيوز – متابعات وصف المحلل السياسي والباحث أمجد طه، الرئيس الإقليمي للمركز البريطاني لدراسات الشرق الأوسط والمتخصص بالشؤون العربية والإيرانية، الخطة التي ينفذها النظام السوري بالتنسيق مع روسيا وإيران بأنها “تهجير قسري للسنّة” لإجراء تعديل ديموغرافي، على غرار عمليات التغيير التي جرت في الأحواز العربية، منذ العام 1925. وقال طه، ما يحدث في سوريا هو “تطهير عرقي واضح” للسنة، فمثلث الشر يسعى لاستبدال *لاستبدال السنة في سوريا بـ”مواطنين من مذاهب أخرى”، مشيراً إلى أنّ الإيرانيين يمسكون عصا الاقتصاد في سوريا، حيث يسيطرون على أسواق دمشق. وقال طه: النظام السوري يقوم بتجويع المناطق السورية بمساعدة روسيا في قصف المدن السورية، بهدف وضع السكّان أمام خيارين اثنين، إمّا الموت تحت القصف أو جوعاً، أو الرحيل بالحافلات، ومن ثمّ التهجير القسري للسكّان الأصليين عن مناطقهم الأصلية إلى أماكن بعيدة. وتابع طه بالقول: “ما حدث هو تطهير عرقي واضح، فحسب الإحصائيات السورية الرسمية في 2013 بلغ عدد سكّان أهل السنّة في سورية 14 مليون نسمة، وانخفض في 2016 إلى 8 ملايين أي أصبح عددهم نفس عدد الأقليات الموجودة داخل سوريا، ما يعني أننا أمام كارثة إنسانية، واجتثاث لأهل السنّة في سورية، الأمر الذي قد يؤدي لجعل السنة أقلية.” واتهم طه النظام السوري بالعمل على جلب أفغان وعراقيين وعناصر من حزب الله لتحقيق التغيير الديمغرافي، كما رأى أن الاقتصاد السوري بات في يد الإيرانيين الذين يسيطرون على أحياء كاملة من دمشق قائلا: “أحياء مثل حي السيدة زينب، اليوم يتعامل بالعملة الإيرانية، التومان.. الإيرانيون يملكون كل أسواق دمشق.. عصا الاقتصاد في سوريا بيد الإيرانيين، ما سيفضي إلى تغيير سكّاني.”، بحسب حواره مع “سي إن إن”. جدير بالذكر أن عصام الريس، المتحدث باسم الجيش السوري الحر، أكد يوم الثلاثاء الماضي إن النظام السوري وإيران لا يرغبان بوقف إطلاق النار في سوريا، معتبرا أن استمرار الخروقات هي الطريقة الوحيدة التي يمكن فيها لهم الاستمرار بمداهمة المناطق وتنفيذ ما وصفها بـ”عمليات التطهير العرقي المنظّمة” -وفق قوله-. المحتوى من صحيفة ماب |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|