ملاحظة هامة جداً:: لايتم قبول أي مواضيع في الموقع غير مناسبة للنشر ، ويتم تفعيل المشاركات يومياً إذا كانت نافعة




مركز الأخبار كل الأخبار من كل المواقع-واس، ماب، سبق القمة- أنحاء - جميع حقوق الأخبار محفوظة للمواقع الأصل ، هنا نقل آلي فقط..

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-06-20, 01:39 PM   #1
:: نقل آلي للأخبار ::


الصورة الرمزية ناقل الأخبار
ناقل الأخبار غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Apr 2013
 أخر زيارة : 2015-12-29 (12:00 AM)
 المشاركات : 91,946 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
B15 سلوكيات السلبية تهدد حياتك الزوجية بالفشل



على الرغم من حرص الأزواج والزوجات على استمرار الحياة الزوجية السعيدة، إلا أن خبراء علم الاجتماع حذروا من*بعض التصرفات*السلبية من جانب أحد الشريكين وخاصة الرجل، التي قد تفتح باب المشكلات والخلافات التي تنتهي غالبا بطلب الانفصال، في أول سنوات الزواج.

وحذر المختصون من التصرفات السلبية التي تصدر من الرجل وتكرهها المرأة بشدة، والعكس صحيح، بحسب*موقع “تايمز أوف إنديا”.

الغيرة الزائدة:

تعد الغيرة الجنونية صفة سلبية يشترك فيها النساء والرجال على حد سواء، إلا أن غيرة الرجل المفرطة غالبا ما تحول الحياة الزوجية إلى سجن، كما أن السمات الشخصية للمرأة تجعلها تشعر بالإهانة من استمرار مسلسل الغيرة الذي يتحول لشك يدمر الحياة الزوجية في أسرع وقت.

البخل:

هناك فارق كبير بين “الحرص والبخل”، هذا ما تجتهد*كثير من الزوجات في إقناع أزواجهن به، إلا أن الدراسات الاجتماعية أكدت على أن الشخص البخيل في المال غالبا ما يكون بخيل في المشاعر الإيجابية، وتفتقد الزوجة للأمان مع هذا الرجل البخيل الذي يلومها باستمرار ويتهمها بالتبذير مهما كانت مدبرة، لتسعى جاهدة للتخلص من هذا الزوج الذي سلبها الشعور بالأمان.

الكذب:

نهى*الله عز وجل عن الكذب، فهو من الآفات التي تفقدك الثقة تماما في الشخص الذي اعتاد عليها،*وعلى الرغم من أن بعض الأزواج والزوجات يلجؤون للكذب للحفاظ على العلاقة الزوجية، إلا أن هذا الفهم الخاطىء للدين يوقعهم في العديد من المشكلات التي تبدأ بعدم الثقة وافتقاد الأمان والاحترام والشك وغيرها من الأسباب التي تجعل الطلاق هو الحل الأمثل من وجهة نظرهم للتخلص من هذه الزيجة المبنية على كذبة.

الذاكرة الضعيفة:
يقع بعض الأزواج في*مشكلة*نسيان تواريخ أو تفاصيل*المناسبات السارة التي جمعتهم بزوجاتهم،*وهو أمر يزعج المرأة، ويشعرها بأن الملل تسلل لحياتها الزوجية، وأن العمل شغل شريك حياتها، ليفتح الباب للعديد من المشكلات، ويكون الحل في الاحتفاظ بمفكرة*خاصة تذكرك بأهم المناسبات الخاصة.

السخرية من مشاعر المرأة:

يجهل بعض الأزواج الطريقة المثلى للتعامل مع زوجته التي غالبا ما تعبر عن مشاعرها بطريقة عفوية، لتجده يسخر منها أو لا يقابلها بالاهتمام اللازم، والاصغاء لكلماتها، بل ويتهمها بالتشبه بالأخريات، وجميع هذه السلوكيات تخلق لدى المرأة حاجز نفسي يفصلها عن زوجها وتشعر أنه غريب عنها، بل وتسعى لاخفاء مشاعرها حتى لا تصدم بالتجاهل أو الاستهزاء.

الخروج الدائم مع الأصدقاء:

بكل تأكيد يحتاج الرجل لممارسة حقه في الخروج مع رفاقه، والتخلص من ضغوط العمل والحياة، إلا أن الزوج الذكي يستطيع*تحقيق*التوازن في حياته بين ممارسة حقوقه في الخروج والسفر وغيرها من وسائل الترفيه، وبين منح الزوجة حقوقها من الرعاية والاهتمام حتى لا تشعر أنك لم تعد تشعر بالسعادة عتد رؤيتها ومحادثتها أوالجلوس معها وسط لعب الأطفال.

الأنانية:

تعد الأنانية صفة مذمومة سواء اتصف بها الرجل أو المرأة فهي دليل على فقد الشعور بالآخر، وبالجهود المبذولة من جانبه لتحقيق السعادة في منزل الزوجية، لتحل المشاحنات والضغوط النفسية محل المودة والرحمة،*فالتعاون وتفضيل مصلحة الشريك على المصلحة الشخصية تعد من أروع الصفات التي تدفع كل طرف لغض البصر عن تقصير الطرف الآخر في بعض الأمور حتى وإن كانت أساسية.



المحتوى من صحيفة ماب


 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


الساعة الآن 05:14 PM

f-sa.net

Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة للمصدر الأم 2017 م - 2020 م

Security team