(للأسبانيات:كما تولون يولى عليكن)!!

قبل الدرعمة وكثرة الحيا، هنا مقال لي بأرشيفي بأنحاء اسمه (أزمة المرأة السعودية) لم يجاز من صحيفة كبرى والله اكبر،

أنصفت النواعم ومسحت بجنسي ارض المحبة ولم استثن نفسي من جوقة الذكور الحمقى..

الان جاء الدور على المتظلمة دوماً الظالمة أيضاً على الدوام وكل حال،

عدا امهاتنا ومن سترهن الله بذمننا،

نتحدث عن (الاسبانيات):

وللعلم هذا المقال لم يجاز أيضاً يعني تعادل ، اعان الله (أنحاء ) على مثلي:

لنبدأ ببيتنا قبل (نغتاب) جيراننا كاتبات الوطن العزيزات*

الزميلات كحليمة مظفر ونادين البدير وكشغري الى مها وعبير وسارة وبنسبة?’???‏ من كتابات الصحافة السعودية،

يدورون حول مظلوميات المرأة

من الفرعون مواطنها السعودي الجبار(الكخه) ،

وعن حقوقها وغبنها لبساً وتلبيساً والتباس حتى ابليس، استخدمه فرعون ضدها،

امنا بالله انه غاصب حقك من مزايدة تربية متدينة بمرجلة تقواها تقية لنهب ماتستحقه التي لامعتصم لنخوتها،

طيب وأنتن مكملات ربات وعي وجمال وذكاء وحنيّة وفهم مذهلة خلاقة صديقة له وصادقة رقيقة ضحاكة دمعتك عليه،

الحلطمة الفارغة هي مراس السيدة السعودية البريستيجيات والدواعشيات والمثقفات عدا ،

*وعضوات مجلس الشورى تحت قبة النعاس صمتن، عن (مسكة الدركسيون) ،

الى (الدبة) التي حرمت الرياضة فلا تمارسها بحوش الفيلا،

بصراحة انا مع السعودي من (داهش )كليبرل محام نسوي حر ونسوانه من ربع الشيلات وهي تمثال مغطى،

*(كجمس مشرع مات راعيه)!

مع رجال الحسبة وحرمانكن من كل الشيء ولو بيدي اعدتكن للرشيد هارون اعظم حسيب عصره احتسب التقوى ورقص ماملكت ذراعه،

انتن تقيات امام الكخه وبقصور الافراح ترقصين غيضاً في نسوان او أخريات وتنوع التضاريس ،

حتى تويتر العانسات والمطلقات ورجيع ال سروال وفنيلة عشن حياة مستعارة

سارة ،موضي،شهودي….الخ/ شهيرات نكرات ونكران لاقضية سوى احتقار السعودي عدا اخوانها كلاس ومخاوينها ووالدها جيفارا،*

اما سعودي تحبه لا هي تستحق ملامح اسطنبولي او نابلسي او طنجاوي لدرجة سموك يالكخة( الإسباني )

على أساس هن مدريدات، لوكنتن هكذا الإسباني مخلص للإسبانية من محبتها للحياة عبر مراقصتها للعيون الخضر،*

لون عدساتكن ،

السعودية هي الإسباني (مع تل اصفر اخر رأسها (بقس إسباني ) ،

سمراء شعر اصفر عيون خضراء،

هذا خلطبيطة هج اسبانيونا للاستراحات وشارع المعارض بالمنامة!!

السعودي رجل تلقائي (براخماتي)قابل لديمومة الوفاء للعطاء!

كوني كما تتحلطمين فنانة والفن اثاث للحب البيت،تغنجي تبرجي تدلعي نعم يريد الدلع ،

الحنان هو الحنان قالها محمد عبده، بلا طلبات عبيطة،اصنعي ضحك مع طعام وصلاة وعاطفة سياله،

ان كنت مثقفة تواضعي لاكبرياء في الوعي الا للحمقى وعيك مسئولية لا ميزة،

مع ان ابداع الرجل ذهبي وابداع ام عيون عشبيه اكسسوار فالصوا بغير أسف ،

اللي يبهج خاطري جوهرة المطاوعة وانسانية الليبرلاوية،

الجواهر لاترقص وانسانية بنت الناس لاتجدها بالمتحلطمة بالمنزل الفاره الفخم الخالي المرعب ورسول المحبة قضيته الاختلاط وخصمه للحراسة ولا يعلم الحمل من الطرفين اننا مختلطين (خلقه)والحارس الله!





من صحيفة انحاء