البطل عواجي ، بطل من أبطال الوطن الشامخ، أبطال الوطن عواجي مثالاًَ ، أيها الوطن الغالي عواجي هنا

البطل عواجي ، بطل من أبطال الوطن الشامخ، أبطال الوطن عواجي مثالاًَ ، أيها الوطن الغالي عواجي هنا

يخدم وطنه منذ 14 عامًا.. ولم يتوانَ في مواجهة الإرهابيين وإيقافهم بمسدس
البطل عواجي لـ"سبق": قمتُ بواجبي.. تعرَّضت لإصابة وحالتي مستقرة



طمأن البطل جبران عواجي الجميع على صحته، مؤكدًا أن إصابته طفيفة، وحالته مستقرة - ولله الحمد -.

وقال عواجي في اتصال هاتفي مع "سبق": "قمتُ بواجبي لخدمة ديني ووطني. هذا واجبنا نحن رجال الأمن. نحمد الله على نجاح العملية الأمنية، وإفشال المخططات الإرهابية".

وعن الإصابة قال: "تعرَّضت لإصابة في الفخذ، وحالتي مستقرة - ولله الحمد -".

وأكد عواجي أنه يعمل في القطاع الأمني منذ نحو ١٤ عامًا، ويعتز ويفخر بخدمة الوطن وقيادتنا الرشيدة.

وكان البطل جبران عواجي قد تم تداول موقفه الشجاع وبسالته في التصدي للإرهابيَّيْن ومحاولة فرارهما اليوم، رغم ارتداء الإرهابيَّيْن أحزمة ناسفة، وحملهما أسلحة رشاشة؛ إذ تمكن - بفضل الله - من التصدي لهما، وقتلهما، رغم أنه يحمل مسدسًا فقط.

المواطنون تداولوا المشهد باعتزاز وفخر بشجاعة رجل الأمن عواجي وموقفه البطولي.


من سبق

البطل العواجي يدخل غرفة العمليات لاستخراج الرصاصة



علمت ، أن الجندي جبران العواجي، سيدخل بعد لحظات لغرفة العمليات لاجراء عملية جراحية و استخراج الرصاصة، التي أصابتة خلال تنفيذة لعمل بطولي صباح اليوم السبت وقتله لاثنين من الإرهابيين.
وقال عواجي في تصريحات صحفية: “قمتُ بواجبي لخدمة ديني ووطني، هذا واجبنا نحن رجال الأمن، نحمد الله على نجاح العملية الأمنية، وإفشال المخططات الإرهابية”.
وكان عواجي قد تعرَّض لإصابة في الفخذ، عندما تمكن من التصدي للإرهابيين، وقتلهما، رغم أنه يحمل مسدسًا فقط، وهما يرتديان أحزمة ناسفة، ومعهما أسلحة رشاشة.
وتداول المواطنون مقطع فديو يوثق موقف جبران عواجي الشجاع، وبسالته في التصدي للإرهابيَّيْن ومحاولة فرارهما اليوم، باعتزاز وفخر بشجاعة رجل الأمن عواجي وموقفه البطولي.

من المسار

ليست فيلما «هوليوديا» ولا رواية بوليسية.. إنه البطل جبران عواجي



هي ليست فيلما سينمائيا هوليوديا في "الأكشن"، ولا قصة من روايات أجاثا كريستي البوليسية، ولا مشهدا من مشاهد "ناشيونال جيوغرافيك"، بل حقيقة واقعية عاش أحداثها الملايين اليوم، وهم يشاهدون مقطع الفلم المتداول عن مقتل إرهابيين خطيرين اتخذا من منزل في حي الياسمين في الرياض وكرا لتصنيع المواد المتفجرة لتهديد أمن الوطن والمساس بمواطنيه.
المقطع المتداول اليوم السبت بطله السعودي جبران عواجي، الذي واجه الإرهاب والموت ببسالة، وأمام أناس لا يشفي صدورهم إلا الدماء والدمار لبلادهم. جبران الذي جبر بخاطر كل السعوديين كان محل فخر واعتزاز لكل سعودي ومقيم على هذه الأرض، فهو قدم رسالة واضحة للمفسدين في الأرض ولكل المتربصين بهذه البلاد، أن هؤلاء هم أبناء المملكة العربية السعودية، أبناء الجزيرة العربية والحرمين الشريفين.
جبران عواجي كان هو الاسم الأبرز في أحداث "ياسمين الرياض" على مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها، حتى ظهر وسم "البطل-جبران-عواجي" جنبا إلى جنب مع وسم "مقتل-إرهابيين-بحي-الياسمين"، في رسالة واضحة لتقدير المجتمع السعودي لجهود رجال الأمن في محاربة الإرهاب والفئة الضالة وكل مخرب ومفسد يتربص بهذه الأرض الطاهرة.
ورغم خطورة الموقف وحمل الإرهابيين لحزامين ناسفين، إلا أن ذلك لم يوقف البطل جبران أمامهما، وساهم مع بقية زملائه في دحر شرورهم، فبارك الله في رجال أمننا البواسل، الذين تعجز الحروف عن ذكر محاسنهم وشجاعتهم، وهذا ما عهدناه منهم.
قالها الكثيرون اليوم ، هؤلاء هم رجال أمننا، هم العيون الساهرة، هم من يحمي البلاد بعد الله، هم من أقسموا على الإخلاص لله ثم الملك والوطن، وفي كل يوم يسطرون ملامح بطولية ويروون لنا حكايات في حب الوطن، فقد نذروا أنفسهم دفاعا عن هذا البلد الأمين، وكان حقا علينا ذكر بطولاتهم.




من الرياض

صدى

العريف المستبسل الشجاع جبران عواجي، هو بطل الفدائية التي أظهرها فيديو متداول فجر اليوم في عملية ناجحة نفذتها قوات الأمن بالعاصمة الرياض.

وظهر العريف جبران عواجي ، وهو في مواجهة للإرهابيين ؛ بالرغم من ارتدائهم لأحزمة ناسفة وأسلحة رشاش؛ إلا أن مايتمتع به من شجاعة وإخلاص لدينه ثم مليكه ووطنه جعلته يتقدم نحو الإرهابيين ، وهو يحمل مسدسا ، مصوبا طلقاته بثبات نحو الفئة الضالة.

الجدير بالذكر أن العريف جبران عواجي يعمل في القطاع الأمني منذ أربعة عشر عاماً وأن الإصابة التي تعرض لها في مواجهته طفيفة.

وقد أشاد متناقلو الفيديو بشجاعة رجال الأمن وقدموا لهم الشكر داعين الله أن يوفقهم وينصرهم على كل ضال معتد.

طمأن البطل جبران عواجي الجميع على صحته، مؤكدًا أن إصابته طفيفة، وحالته مستقرة – ولله الحمد -.

وقال عواجي في اتصال هاتفي مع “سبق”: “قمتُ بواجبي لخدمة ديني ووطني. هذا واجبنا نحن رجال الأمن. نحمد الله على نجاح العملية الأمنية، وإفشال المخططات الإرهابية”.

وعن الإصابة قال: “تعرَّضت لإصابة في الفخذ، وحالتي مستقرة – ولله الحمد -“.

وأكد عواجي أنه يعمل في القطاع الأمني منذ نحو ظ،ظ¤ عامًا، ويعتز ويفخر بخدمة الوطن وقيادتنا الرشيدة.

وكان البطل جبران عواجي قد تم تداول موقفه الشجاع وبسالته في التصدي للإرهابيَّيْن ومحاولة فرارهما اليوم، رغم ارتداء الإرهابيَّيْن أحزمة ناسفة، وحملهما أسلحة رشاشة؛ إذ تمكن – بفضل الله – من التصدي لهما، وقتلهما، رغم أنه يحمل مسدسًا فقط.

المواطنون تداولوا المشهد باعتزاز وفخر بشجاعة رجل الأمن عواجي وموقفه البطولي.

الجدير بالذكر أن مواقع التواصل الاجتماعي تداولت اليوم الفيديو الكامل للعملية الأمنية الناجحة التي نفذتها قوات الأمن فَجْر اليوم في العاصمة الرياض، وأسفرت عن مقتل اثنَيْن من الإرهابيين الخطيرين .

وكشف الفيديو الذي تبيّن أنه من تصوير مواطنة، تقطن في الحي نفسه الذي شهد المداهمة، عن بسالة العريف جبران عواجي، أحد منسوبي دوريات الأمن، الذي تعرَّض لإصابة طفيفة؛ إذ تمكن – بفضل الله – من التصدي للإرهابيَّيْن، وقتلهما، رغم أنهما يحملان أسلحة رشاشة، ويرتديان أحزمة ناسفة.

الفيديو أظهر محاولة هروب الإرهابيَّيْن واستيلائهما على الدورية الأمنية، وهي المحاولة التي أفشلها رجل الأمن عواجي، الذي تمكن من مناورة الإرهابيَّيْن وقتلهما مستخدمًا مسدسًا.
وكانت شجاعة عواجي قد تناقلها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بإعجاب وعبارات شكر وثناء.


رسالة الدوادمي

أشاد الداعية الدكتور عائض القرني، بالموقف البطولي الذي قام به رجل الأمن جبران عواجي، الذي واجه الإرهاب والموت ببسالة، وقام بالتصدي للإرهابيَّيْن في حي الياسمين بالرياض، رغم ارتدائهما أحزمة ناسفة، وحملهما أسلحة رشاشة.
وكتب القرني في تغريدة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” اليوم: “شكراً جزيلاً أيها البطل جبران عواجي رفع الله منزلتك وأعلى قدرك، فقد ضربت أروع الأمثلة في الدفاع عن الدين والوطن، تعيش البطولات”..
وكان جبران عواجي، قد نجح في قتل إرهابيين كانا يخططان لأعمال إرهابية ويحملان أسلحة رشاشة، ويرتديان أحزمة ناسفة في حي الياسمين بالرياض، ولاقى فعل العواجي إشادة واسعة من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.

عكاظ

الشجاعة التي طبقها العريف جبران عواجي صباح أمس في مواجهة الإرهابيين كرست القاعدة القائلة: «الحذر ليس بجبن، والتهور ليس بشجاعة».

وجسد عواجي قدرة رجل الأمن في المراوغة وسرعة المداهمة، متكئا على التدريبات التي تلقاها ضمن عمله في شرطة الرياض، ليصوب بمسدس لا يحوي سوى 15 طلقة الرصاص على أخطر الإرهابيين فيرديهما قتيلين، ليكون شارع 105 في حي الياسمين بالرياض، شاهدا على شجاعة أحد رجال الأمن الأوفياء، مخلدا فيه سجلا ناصعا يستحق التقدير.

«عواجي» الذي يعمل في القطاع
مواضيع أخرى
أمانة الشرقية تتوعد مقاول نظافة حفر الباطن
الأمني منذ نحو 14 عاما، ويعتز ويفخر بخدمة الوطن وقيادتنا الرشيدة، ظهر في مقطع بطولي ضجت به وسائل التواصل الاجتماعي، وهو يقف بمسدسه صامداً أمام الإرهابيين «المدججين» بالأسلحة من الرشاشات والأحزمة الناسفة.

حكى «مقطع الفيديو» كيف كان البطل عواجي ينتظر بحذر أمام الدورية، وكيف بدأ المشهد باقتحام أحد الارهابيين الدورية وهما يطلقان النيران، فقلبت بطولة عواجي المشهد في ثانية واحدة «رأساً على عقب»، إذ باغت الإرهابيين مع ما يحملانه من رشاشات وأحزمة ناسفة وقنابل، فيما لم يكن بحوزته سوى مسدس واحد فقط، ليبدأ في مواجهتهما وينجح بدقة التصويب في القضاء عليهما في أقل من دقيقة، ليحسم المعركة ضد الأشرار ويقي حيا بأكمله من ويلات استخدام الأحزامة الناسفة.

والملفت للنظر أن عواجي في مواجهته البطولية تلك لم يشعر بنزيف رجله المصابة إلا بعد انتهاء المواجهة، ليجد نفسه مصابا بشظايا في فخذه، إلا أنه بفضل من الله تعالى كانت حالته مستقرة، ليكتفي بعدها بالقول: «قمتُ بواجبي لخدمة ديني ووطني، هذا واجبنا نحن رجال الأمن، ونحمد الله على نجاح العملية الأمنية، وإفشال المخططات الإرهابية».

هكذا وقف البطل عواجي يصد كيد الكائدين وشر الأشرار، مؤكدا أنه أحد افراد قوات أمننا البواسل، الذين يضحون من أجل الوطن ويواصلون حفظ أمنه من كل العابثين.

ولا شك أن الرجال الأشاوس لا يعرفون إلا في المواقف الكبيرة، وفيها تتجلى معادنهم التي تعبر عن أصالتهم وقيمهم وقبل ذلك عقيدتهم، ليثبتوا بكل جدارة واقتدار شجاعتهم في مواجهتهم للأعمال الإرهابية الدنيئة الآثمة، وبأنهم كانوا وما زالوا وسيبقون شوكة في نحور كل معتد آثم على وحدة وطننا الغالي واستقراره وأمنه ودينه قبل أي أمر.

عنونت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية واسعة الإنتشار، خبر تصدي العريف جبران عواجي للإرهابيين، بـ«بطولة شرطي سعودي قتل بمسدسه إرهابيين مدججين بالرشاشات والأحزمة الناسفة».

وأشادت الصحيفة بالموقف الشجاع للعريف جبران عواجي ووصفته بالبطل بعد مواجهته للإرهابيان طايع الصيعري وطلال الصاعدي وأرداهما قتلى، وأضافت: «بالرغم من أن الارهابيان مسلحان برشاشات، إلا أن رجل الأمن قضى عليهما بمسدسه».

ومقطع الفيديو هو من «تصوير مواطنة، تقطن في الحي نفسه الذي شهد المداهمة، (وأظهر) بسالة العريف جبران عواجي، أحد منسوبي دوريات الأمن، الذي تعرَّض لإصابة طفيفة؛ إذ تمكن من التصدي للإرهابيَّيْن، وقتلهما، رغم أنهما يحملان أسلحة رشاشة، ويرتديان أحزمة ناسفة».

قبيله /جبران عواجي تحتفل هذا المساء بالبطل الذي رفع روسهم


في قريته