ناقل الأخبار
2016-08-04, 04:05 AM
نجحت فتاة سعودية تدعى “أمينة الجفري” في الحصول على حكم محكمة يقضي بحقها في العودة إلى بريطانيا، بعد أن اشتكت من أن والدها يحبسها في السعودية رغما عن إرادتها.
وأصدرت محكمة بريطانية حكماً يسمح لـ”أمينة الجفري” التي تبلغ من العمر 21 عاماً، يسمح لها بالعودة إلى بريطانيا، حيث ولدت وترعرعت.
وكان والد الفتاة محمد الجفري أخذها إلى مدينة جدة عام 2012م، وقال حينها إنه يريد حمايتها، ومشدداً على عدم طلب ابنته العودة إلى بريطانيا.
ولكن المحكمة قالت إن الوالد جرد الفتاة من حريتها، وأن عليه أن يعمل على تسهيل عودتها إلى بريطانيا.
ومن جانبه نفى الجفري أن يكون جرد ابنته من حريتها، لكن الفتاة مزدوجة الجنسية، قالت إن والدها حرمها من العيش في بريطانيا.
وأوضحت محامية أمينة، ماري هاتشينسون، بأن موكلتها تعمل قدر* المستطاع للخروج إذا سنحت لها الفرصة، مشيرة إلى أنها تعرضت للعنف الجسدي.
مضيفة بأن إحدى شقيقاتها رأتها في السعودية ووجدت فتاة حبيسة حليقة الرأس، ولا يسمح لها باستخدام الهاتف أو الإنترنت.
وكان القاضي قد استمع في جلسة سابقة إلى أن أمينة اجبرت على السفر إلى جدة منذ أربعة أعوام، وأن أسرتها تبقيها سجينة في غرفتها.
المحتوى من صحيفة ماب
وأصدرت محكمة بريطانية حكماً يسمح لـ”أمينة الجفري” التي تبلغ من العمر 21 عاماً، يسمح لها بالعودة إلى بريطانيا، حيث ولدت وترعرعت.
وكان والد الفتاة محمد الجفري أخذها إلى مدينة جدة عام 2012م، وقال حينها إنه يريد حمايتها، ومشدداً على عدم طلب ابنته العودة إلى بريطانيا.
ولكن المحكمة قالت إن الوالد جرد الفتاة من حريتها، وأن عليه أن يعمل على تسهيل عودتها إلى بريطانيا.
ومن جانبه نفى الجفري أن يكون جرد ابنته من حريتها، لكن الفتاة مزدوجة الجنسية، قالت إن والدها حرمها من العيش في بريطانيا.
وأوضحت محامية أمينة، ماري هاتشينسون، بأن موكلتها تعمل قدر* المستطاع للخروج إذا سنحت لها الفرصة، مشيرة إلى أنها تعرضت للعنف الجسدي.
مضيفة بأن إحدى شقيقاتها رأتها في السعودية ووجدت فتاة حبيسة حليقة الرأس، ولا يسمح لها باستخدام الهاتف أو الإنترنت.
وكان القاضي قد استمع في جلسة سابقة إلى أن أمينة اجبرت على السفر إلى جدة منذ أربعة أعوام، وأن أسرتها تبقيها سجينة في غرفتها.
المحتوى من صحيفة ماب