ملاحظة هامة جداً:: لايتم قبول أي مواضيع في الموقع غير مناسبة للنشر ، ويتم تفعيل المشاركات يومياً إذا كانت نافعة




مركز الأخبار كل الأخبار من كل المواقع-واس، ماب، سبق القمة- أنحاء - جميع حقوق الأخبار محفوظة للمواقع الأصل ، هنا نقل آلي فقط..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-07, 07:24 PM   #1
:: نقل آلي للأخبار ::


الصورة الرمزية ناقل الأخبار
ناقل الأخبار غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Apr 2013
 أخر زيارة : 2015-12-29 (12:00 AM)
 المشاركات : 95,762 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
B15 ?جامعة العرفج للعلوم الإنسانية والبُسطاء?



ضيف الله الخزمري



ما أسهل من الكتابة في هذه الأيام ! فهي ولله الحمد مُتيسّرة للكثيرين هُنا وهُناك،

لكُل من هبّ ودب..

( فمن علامات الساعة تفشي القلم ) !

لكن المُشكلة تكمُن فيما سيقرأُه الآخرون !

فهُم يُريدون أن يحسوا بشيء ينقُلهم إلى عالم اللامحسوس ! شيءٌ يُحقق رغباتهم، ويُشبع فضولهم..

بالنسبة لي فأنا هُنا أنقلُ لكم الخبر المأثور! والرأي الجريء! وكأنهُ تحقيقٌ! لا ضرر فيه ولا خطر… بعيداً عن الغرور وخالياً من التغرير!



ضيفي هنا..

رجلٌ يُحب الستر، لكني أعرفُ عن حالهِ الكثير، أشغلتُ نفسي بالتلصص على أحواله المستورة! صبري على هذا الرجل بدأ يتخاذل، فؤادي في حالة هيجان معه، وجوّي ثائر من شوقي لإطلالته! كلفتني جيّتهُ خُطة! عصفتُ نفسي، كي أُخرِج لهُ كلمات، فسيحةٌ مُدوّية، وبصعوبة وجدتُ فيهِ ضالتي وأُنسي!



هممت على أن أرى سِيره على محرك البحث “Google” وألخص لكم بعض ما كُتب عنه..

حين تبحث عن “العرفج”*في شيخنا المهيب قوقل يأتيك أول رابط: العرفج النبته “هو نبات شجيري معمّر يتواجد في الأراضي الرملية الحصوية المتماسكة في كل من الكويت والمملكة العربية السعودية”.



وهنا أوجه شبه متعددة: بين العرفجة والعرفج الإنسان النبات الذي لم يخرج إلا بعد أن عُمّر دهراً يتواجد في مملكتي من صحراء نجد إلى قفاري الغربية والمهم أنه متماسك رغم الرياح العاتية.



ويعرف شيخنا “قوقل” العرفج النبات ليقول ثانية:

“يعتبر أحد النباتات المشهورة في المملكة العربية السعودية فهو ينمو في كل مكان وتوارث العرب عنه قصصاً وحكايات كثيرة”.



ووجه الشبه أن العرفج الإنسان اليوم ثمرة شهية حلوة لا يستسيغ طعمه البعض ممن راودهم يوماً فكرة أن يقطفوه ولم يستطيعوا فهو ينمو في قلوب الملايين من محبيه وأذكركم بأن بعض العرب ستتوارث وتنقل عنه القصص والحكايات والبعض الآخر سيأول ويروي عنه قصصا مدبّرة.

أما نحن ممن يشهد حياته اليوم نجوع ونتناول مشاهدة

أحاديث العرفج عبر “ياهلا بالعرفج” فنشبع ولا نُصاب بالتخمة أو النقرس لفرط تناولنا. ونصل كثيرًا للحظات نود أن نطرب فنستمع للعرفج وهو يشدو عبر حلقاته مع العلياني فننتشي طربًا ويُشبع فضولنا الموسيقي.



العرفج يستحق لقب “الأكثر توبيخًا” لأنه وبخَ ذلك الطفل الصغير بداخل كل واحد منا وحين ينالها كشهادة صدقوني سيعلقها على أستار منزله ويشاهدها كلما استيقظ ليقول: الحمدلله استطاع رجل مثلي أن يضرب بيد من حديد دون أن يجرح.

ولولا الغلوّ، لجعلتُ للقراءة عنه هُنا رسومًا، ولزدتُ في الأسعار!

أحبتي، وقفتُ على الدكتور أحمد العرفج هُنا.. لأن فيه مايستاهل الوقوف، انتزعتُ منهُ كُل المُغريات! بل المُبكيات إن صح التعبير! نبشتُ في جوانب حياته، حتى فاح منها العطر، عطرٌ شممتهُ، فرشفتُ لهُ أطيب المعاني، وترجمتُها!

مشاعرٌ في داخلي، أخرجتُها للعرفج، إنصافاً مني له.

عرفجنا يا سادة بهلوانيٌ يضحك، وبيده العصا! سُلطانٌ في هٍندام فقير، أحببناه! مُعدِّل كُل ماهو مائل في الساحة الإعلامية، لاعن ثوى كُلّ ثائرٍ فيها. عسى ربي يحفظه، وبالمرّة يزوّجه!

لهُ منزلٌ غير منزله في الرياض وجدة لهُ منزلٌ غير “ياهلا بالعرفج” مع الجميل علي العلياني، لهُ منزلٌ في جنبات قلوبنا!

وعلى شاشات التلفاز، يُوزِّع الكساوي وبسماته بيننا بالتساوي، يعطي ويزيد، عسى عُمره مديد..

جعل العالم كُلّه يُشاهدنا،

اختصر “بنواصية” وسائل الإعلام المرئية والمسموعة وروّجَ دعايتهُ عنّا!

رجُلٌ حتى الصبر، صبِرَ عليه !

رجُلٌ ورّطنا في احترامه، والإعجاب بِه.

تأملوا الخير فيه، سلّطوا ألسنتكُم، وسِنّوا أقلامكُم،

وصُبّوا على مسامع العرفج وابلٍ من رصاصات الرحمة البيضاء! بِكُلّ انهمارٍ وكثرة..

رجُلٌ حفِظ حروفه داخل إعلامنا، وحفظ حدوده خارجه.

يرتدي الوفاء وقت الشدائد، ويخلع الكِبر وقت النعائم..

فيه حيلة تؤدي إلى النجاة، يمشي وتُجاورهُ النحلة! وفي مؤطأ قدماه لا تتمختر الحيّة!

رجُلٌ رياش.. يعني بالعامّيه مريّش.. حسنٌ في المظهر والهندام.

رجلٌ فيه بدل المروءة ثنتين!

كم يتألمُ دائماً لألم الأخرين، لكنّهُ لا يكتفي بعواطفه التي يُعبّرُ بها عن شعوره، بل يُسخّر جميع إمكانياته تحت تصرُّف من يعتزي به! وعلى ما أعرف أنّهُ يعمل ما في وسعه، لِمن يكون في حاجة إلى مُساعدته.

مليءٌ بالإنسانية! والتي تتعدى حدود كتاباتي عنه. وهي واحدةٌ من أبرز سجاياه،

مشهورٌ بنشاطه العقلي بيننا كشباب ومجتمع “كعامل وعرّاب معرفة”.

ثابتٌ في مواقفه، ومُتطورٌ في علاقاته مع الناس، ومُخلصٌ لوطنه بالخمس الحواس!

لا يدعُ لِلحقد طريقاً إلى صدره، والذي لا يتّسعُ إلاّ لِلعواطف النبيلة..

إن تحدّث.. فحديثه لا يُزعج السامعين، وإن سكت، فسكوته يتعلّمُ مِنهُ الثرثارين.

لهُ نشاطٌ بشري خارق، لا ينالُ منه التّعب!

كيف لا ؟ وهو واحدٌ من أبطال الأجسام، في وزن الريشة!

حتى نسيم الدكتور أحمد، ماهو في عينه بشيء!

سُرعتهُ سُرعة البرق، وعيونه عيون الشاهين!

مشهورٌ بالإندفاع العقلاني، وفي المُقابل ثقيل، لا يُجازف بأوراقهِ كُلّها!

مُنظّمٌ، أشبهُ بالميزان! وذو مزاجٍ حساس!

طالبٌ لِلعز، ومليءٌ بالطاعة.. ومُحبٌ لـــ ( كنز القناعة )!



يقظ بسم الله عليه، طاقتهُ تفوق حركة المولِّدات الكهربائية!

يومهُ نيلي.. وليلهُ أسود.. ومزاجهُ رمادي.. وقلبهُ أخضر!

العرفج طاقةٌ مخزونةٌ، مكبوته! لكنّها فينا كانت هي المؤثرة!

العرفج بحق قدّمَ لنا دروسٌ علمية، اجتماعية، تهذيبية، خُلقية، تاريخية، ولايزال!



لهُ صفات عجيبة، لم يعُضّ أصابع الندم عندما اتصف بها، فهو يُحب الأناة والتدبُر، ويُجيد فنّ التمعُّن والتصبُّر.

ونحنُ عامة الكُسالى، لَذعنَا قبله* الشاعر/ أحمد شوقي

عندما سمع دقات قلوبنا! وقال: بأن حياتنا فقط، دقائقٌ وثواني!

وهذا الوصف هُنا لا أظُن أنهُ ينطبق على العرفج!



صحيحٌ بأن مشكلتي هي الدسامةٌ فيما تقرؤنه! والوسامةٌ فيما أكتبهُ أنا!

بعيداً عن البلطجة والإستغلال وعن الدجل والتجنّي! أُحاولُ جاهداً بأن لا تكون الكلمة رخيصة عندما تُقال في حقّه! وبدون تهريج! اعتمدتُ على الذاكرة! العرفج رجلٌ يصعبُ عليّ تقييدهُ في دفتر مذكراتي! لكني قيدت لهُ ماخطر على البال من نفحات ومن لفحات.

لا أدري من أين بدأت ؟ والأعجب من ذلك لا أدري من أين جاءني كل هذا ؟

صديقي العرفج كتبت عن ظواهر مافيه! أما بواطنه فلا أدري! وخلاصتهُ هو واحدٌ من سادات الرجال! وقاتل اللهُ الكلمات، إن لم تُعطِهِ حقهُ من الإشادات!

حاولتُ.. أن أُكمل الكتابة، لكني لم أستطع! فمن مِنّا يستطيعُ عدّ نجوم السماء على أصابعه!! وكأنهُ تحقيقٌ! لا ضرر فيه ولا خطر… بعيداً عن الغرور وخالياً من التغرير!



ضيفي هنا..

رجلٌ يُحب الستر، لكني أعرفُ عن حالهِ الكثير، أشغلتُ نفسي بالتلصص على أحواله المستورة! صبري على هذا الرجل بدأ يتخاذل، فؤادي في حالة هيجان معه، وجوّي ثائر من شوقي لإطلالته! كلفتني جيّتهُ خُطة! عصفتُ نفسي، كي أُخرِج لهُ كلمات، فسيحةٌ مُدوّية، وبصعوبة جدتُ فيهِ ظالتي وأُنسي!



هممت على أن أرى سِيره على محرك البحث “Google” وألخص لكم بعض ما كُتب عنه..

حين تبحث عن “العرفج”*في شيخنا المهيب قوقل يأتيك أول رابط: العرفج النبتة “هو نبات شجيري معمر يتواجد في الأراضي الرملية الحصوية المتماسكة في كل من الكويت والمملكة العربية السعودية”.



وهنا أوجه شبه متعددة: بين العرفجة والعرفج الإنسان النبات الذي لم يخرج إلا بعد أن عُمّر دهراً يتواجد في مملكتي من صحراء نجد إلى قفاري الغربية والمهم أنه متماسك رغم الرياح العاتية.



ويعرف شيخنا “قوقل” العرفج النبات ليقول ثانية:

“يعتبر أحد النباتات المشهورة في المملكة العربية السعودة فهو ينمو في كل مكان وتوارث العرب عنه قصصاً وحكايات كثيرة”.



ووجه الشبه أن العرفج الإنسان اليوم ثمرة شهيرة حلوة لا يستسيغ طعمه البعض ممن راودهم يوماً فكرة أن يقطفوه ولم يستيطعوا فهو ينمو في قلوب الملايين من محبيه وأذكركم بأن بعض العرب ستتوارث وتنقل عنه القصص والحكايات والبعض الآخر سيأول ويروي عنه قصص مدبّرة.

أما نحن ممن يشهد حياته اليوم نجوع ونتناول مشاهدة

أحاديث العرفج عبر “ياهلا بالعرفج” فنشبع ولا نُصاب بالتخمة أو النقرس لفرط تناولنا. ونصل كثيرًا للحظات نود أن نطرب فنستمع للعرفج وهو يشدو عبر حلقاته فننتشي طربًا ويُشبع فضولنا الموسيقي.



العرفج يستقحق لقب “الأكثر توبيخًا” لأنه وبخ ذلك الطفل الصغير بداخل كل واحد منا وحين ينالها كشهادة صدقوني سيعلقها على أستار منزله ويشاهدها كلما استيقظ ليقول: الحمدلله استطاع رجل مثلي أن يضرب بيد حديد دون أن يجرح.

ولولا الغلوّ، لجعلتُ للقراءة عنه هُنا رسومًا، ولزدتُ في الأسعار!

أحبتي، وقفتُ على الدكتور أحمد العرفج هُنا.. لأن فيه مايستاهل الوقوف، انتزعتُ منهُ كُل المُغريات! بل المُبكيات إن صح التعبير! نبشتُ في جوانب حياته، حتى فاح منها العطر، عطرٌ شممتهُ، فرشفتُ لهُ أطيب المعاني، وترجمتُها!

مشاعرٌ في داخلي، أخرجتُها للعرفج، إنصافاً مني له.

عرفجنا يا سادة بهلوانيٌ يضحك، وبيده العصا! سُلطانٌ في هٍندام فقير، أحببناه! مُعدِّل كُل ماهو مائل في الساحة الإعلامية، لاعن ثوى كُلّ ثائرٍ فيها. عسى ربي يحفظه، وبالمرّة يزوّجه!

لهُ منزلٌ غير منزله في الرياض وجدة لهُ منزلٌ غير “ياهلا بالعرفج” مع الجميل علي العلياني، لهُ منزلٌ في جنبات قلوبنا!

وعلى شاشات التلفاز، يُوزِّع الكساوي وبسماته بيننا بالتساوي، يعطي ويزيد، عسى عُمره مديد..

جعل العالم كُلّه يُشاهدنا،

اختصر “بنواصية” وسائل الإعلام المرئية والمسموعة وروّجَ دعايتهُ عنّا!

رجُلٌ حتى الصبر، صبِرَ عليه !

رجُلٌ ورّطنا في إحترامه، والإعجاب بِه.

تأملوا الخير فيه، سلّطوا ألسنتكُم، وسِنّوا أقلامكُم،

وصُبّوا على مسامع العرفج وابلٍ من رصاصات الرحمة البيضاء! بِكُلّ إنهمارٍ وكثرة..

رجُلٌ حفِظ حروفه داخل إعلامنا، وحفظ حدوده خارجه.

يرتدي الوفاء وقت الشدائد، ويخلع الكِبر وقت النعائم..

فيه حيلة تؤدي إلى النجاة، يمشي وتُجاورهُ النحلة! وفي مؤطأ قدماه لا تتمختر الحيّة!

رجُلٌ رياش.. يعني بالعامّيه مريّش.. حسنٌ في المظهر والهندام.

رجلٌ فيه بدل المروءة ثنتين!

كم يتألمُ دائماً لألم الأخرين، لكنّهُ لا يكتفي بعواطفه التي يُعبّرُ بها عن شعوره، بل يُسخّر جميع إمكانياته تحت تصرُّف من يعتزي به! وعلى ما أعرف أنّهُ يعمل ما في وسعه، لِمن يكون في حاجة إلى مُساعدته.

مليءٌ بالإنسانية! والتي تتعدى حدود كتاباتي عنه. وهي واحدةٌ من أبرز سجاياه،

مشهورٌ بنشاطه العقلي بيننا كشباب ومجتمع “كعامل وعرّاب معرفة”.

ثابتٌ في مواقفه، ومُتطورٌ في علاقاته مع الناس، ومُخلصٌ لوطنه بالخمس الحواس!

لا يدعُ لِلحقد طريقاً إلى صدره، والذي لا يتّسعُ إلاّ لِلعواطف النبيلة..

إن تحدّث.. فحديثه لا يُزعج السامعين، وإن سكت، فسكوته يتعلّمُ مِنهُ الثرثارين.

لهُ نشاطٌ بشري خارق، لا ينالُ منه التّعب!

كيف لا ؟ وهو واحدٌ من أبطال الأجسام، في وزن الريشة!

حتى نسيم الدكتور أحمد، ماهو في عينه بشيء!

سُرعتهُ سُرعة البرق، وعيونه عيون الشاهين!

مشهورٌ بالإندفاع العقلاني، وفي المُقابل ثقيل، لا يُجازف بأوراقهِ كُلّها!

مُنظّمٌ، أشبهُ بالميزان! وذو مزاجٍ حساس!

طالبٌ لِلعز، ومليءٌ بالطاعة.. ومُحبٌ لـــ ( كنز القناعة )!



يقظ بسم الله عليه، طاقتهُ تفوق حركة المولِّدات الكهربائية!

يومهُ نيلي.. وليلهُ أسود.. ومزاجهُ رمادي.. وقلبهُ أخضر!

العرفج طاقةٌ مخزونةٌ، مكبوته! لكنّها فينا كانت هي المؤثرة!

العرفج بحق قدّمَ لنا دروسٌ علمية، اجتماعية، تهذيبية، خُلقية، تاريخية، ولايزال!



لهُ صفات عجيبة، لم يعُضّ أصابع الندم عندما إتصف بها، فهو يُحب الأناة والتدبُر، ويُجيد فنّ التمعُّن والتصبُّر.

ونحنُ عامة الكُسالى، لَذعنَا قبله* الشاعر/ أحمد شوقي

عندما سمع دقات قلوبنا! وقال: بأن حياتنا فقط، دقائقٌ وثواني!

وهذا الوصف هُنا لا أظُن أنهُ ينطبق على العرفج!



صحيحٌ بأن مشكلتي هي الدسامةٌ فيما تقرؤنه! والوسامةٌ فيما أكتبهُ أنا!

بعيداً عن البلطجة والإستغلال وعن الدجل والتجنّي! أُحاولُ جاهداً بأن لا تكون الكلمة رخيصة عندما تُقال في حقّه! وبدون تهريج! إعتمدتُ على الذاكرة! العرفج رجلٌ يصعبُ عليّ تقييدهُ في دفتر مذكراتي! لكني قيدت لهُ ماخطر على البال من نفحات ومن لفحات.

لا أدري من أين بدأت ؟ والأعجب من ذلك لا أدري من أين جاءني كل هذا ؟

صديقي العرفج كتبت عن ظواهر مافيه! أما بواطنه فلا أدري! وخلاصتهُ هو واحدٌ من سادات الرجال! وقاتل اللهُ الكلمات، إن لم تُعطِهِ حقهُ من الإشادات!

حاولتُ.. أن أُكمل الكتابة، لكني لم أستطع! فمن مِنّا يستطيعُ عدّ نجوم السماء على أصابعه!


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


الساعة الآن 09:04 PM

f-sa.net

Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة للمصدر الأم 2017 م - 2020 م

Security team